الجمعة، 30 سبتمبر 2011

روتين .. واحد ..!!





.





روتين واحد ماتغييره الآيام !
دمعة حزن وهموم قلب .. وزقارة

صرنا مثل ربع ٍ لهم خمسة أعوام.
كلن عقب يومين يمسك ... آمارة

أدلالنا شحت .. تورد لنا  آحلام 
وآحلامنا .. تقصر عن أطول عمارة !!







صوتية : 









الأربعاء، 1 يونيو 2011

الله لايبليني في مره تصيح زيها :(














هذي لو هي زوجتي وجلست تصيح زي كذا
أتصل على الشرطة وامن الطرق هههههههههههههههههههههههههههههههههههه







.

الخميس، 26 مايو 2011

الغيره .. بين الأكبر وال(ورع) ..!



أنا وأخوي الكبير ... محمد










كان أخي الذي يكبرني سنه واحده فقط . (أنجس أعدائي على الأطلاق) بل كنت أحاول وأنا في الصف الأول المتوسط الذهاب للمطبخ وأحضار السكين لذبحة وتقطيع لحمه وليكن عبرة لغيرة الذين يحاولون مغايضتي بحديثهم أو تصرفاتهم نعم أنا أحمد صاحب القلب الطيب ! ولكن للصبر حدود .. عدد شمعاتي الميلادية 6 وكان هو 7 إي أني (الأصغر) أذكر أنه قال لي أنت لست رجلاً!! فالرجال هم من يذهبون للمدرسة..!
وأنت لست رجلاً لأنك لم تدرس و ستبقى صغيراً طفلاً وفي رواية أخرى وذات شناعة (ورعاً) وهي ماتسبب لي فتور بكريات الدم الغاضبة والمحرضة على أرتكاب جريمة به . مرت الأيام وأنا أسأل ابي متى سأطلب العلم ؟ ويجيبني في السنه القادمة وتمر الصيفية أشبه بعجلة مركبة قديمة ينادي صاحبها المارين بالطريق كي (يدفوها) متثاقل كل كلمة تأتيني من اخي (محمد) وبعد مرور الأيام ذهبت لمحل التصوير لأخذ صورة شخصية لي وأضافتها في ملف (علاقي أخضر) وتسجيل دخولي للمدرسة كنت عكس قراني الذين في سني فهم يبكون وأنا (مبسوط) وهم ينادون أبائهم من شدة الخوف وأنا اودع أبي
وأوعده أني لن أبكي ولن أخاف ! أسئل المدرس كم الساعة ومتى ينقضي هذا اليوم وكأني مستعجل للذهاب للبيت وبعد أنصرافي من المدرسة ركضت ركضاً أسبق الريح لأصل للبيت وأخبر محمد اني رجل (غصب عنك) ولكن كان عكس ماتوقعت وضحك على تصرفي وقال سأخبرك شيئاً لن تكون رجلاً حتى تقضي السنة الأولى لأنها مرحلة تعليم الطفل كيف يصبح رجلاً ويتخطى المراحل القادمة . أكذب إن قلت لكم (مابكيت)!! أصبح حال محمد هكذا كل ما انقضت مرحلة أجدني متفوق دراسياً ليس للتعلم بل (لأكسر خشمه) وأخبره أني رجل ولست طفلاً حتى أنتهيت من دراسة الأبتدائية والكفائة والثانوي وكبرنا .. وأصبح محمد يتجاوز مرحلة الكره والبغض لمرحلة الحب والعشق الأخوي!!
ذهب ليدرس بالخارج وأتصلت علية قبل يومين لأسألة هل الرجل من يدرس بالخارج ؟ أم ليست لحكايات الطفولة إي معنى : )



*عندما يكون الأبن الأصغر محبب عند أمه وأبوه يغار الكبير ويتسبب في فوضى كبيرة ليلفت أنظار الأبوين له وإن لم يستطع أخذ بالثأر من اخوه الصغير .
*حتى التربية السليمة لم تساعد في حل الغيرة الحاصلة بين الأكبر والأصغر (مجربة) .
*تنتشر هناك حكايات وقصص لمجرمين لايتعدون الخامسة عمراً يحاولون أسترداد الحب المسلوب منه .

الاثنين، 23 مايو 2011

خذ وخل ... استراحة محارب ..!









حدث ولا حرج



بعض الناس قمة في الذوق والأحترام والتفاني ( لكن )! ... بعد ان نشبعهم بالمديح جداً

بعض الممثلين أمتهنوا الكذب حتى خارج حدود الشاشة .. وبعض المغنيّين غنوا عن كل شي ولم يبقى شي ! الا زنقه زنقه ( فغنوا عليها )

بعض الطرقات لاتؤدي الى روما .. بل تؤدي ( لتحويلة ) : مسيك بالخير يابوحدرية

كلمة بعض! لاتشمل الجميع .. / لكنها تشمل الجميع!


الرياضة لاتحرك الدورة الدموية ( جمعية البحوث الاستراتيجية ) تقول ان الدورة الدموية يحركها / العطس / الخجل / والضحك المفرط (ولكن الاخير يبدد الدماء)

إن لاتجامل ليس بأن تكون ( شخص بشع ) بل تفرض المحبة على ماتقول .. ك/ يانظر عيني و فديت قلبك و يازينك!

يقول الباحث في الشؤون الزراعية .. المطر يكفي لوقف الجفاف عن الارض ولكنه يغرقها أيظاً >.... أيضاً ...> ... سأرجع لها حينما أفرغ!


إذا ماتقيد الرجل بواجباتة تجاة زوجتة فأنها ستشارك في ثورة قيادة المرأة .. أنتبه < طراه منال الشريف


أن تخون المرأة زوجها مع رجل غريب .. ربما لأنه ( أجمل ) منه .. لكن بأن تعشق ركوب سيارته هذا اشد واقسى!! ... إلا إن كان جيب تويوتا قصة لكزس


صديقي المقرب وأنا أعرفه تمام المعرفة أقسم لي أن (زوجته وسيارتة) أختفيا من المنزل وآخر مره شاهد فيها السيارة وزوجتة (ملتصقان في الكراج!)


أدعت أمريكا أن العرب (يهضمون) حقوق المرأة .. ( فتضايق الرجل السعودي من التصريح) فرد عليهم الشيخ الفاضل وقال بأن المسلمين يثبتون مكانتها ويخدمونها ( فتضايق الرجل السعودي) << وش تبي يالرجل السعودي بالضبط؟


ماعلاقة الشبه بين البدو والحضر؟ والسنة والشيعة؟ والنصر والهلال؟ والنار والماء؟ والبرقع والنقاب؟ وعباية الكتف والراس.......ألخ ؟


يقول دكتوري النفساني وانا مستلقي على السرير ... حاول أن تسترجع ذكريات الطفولة! ولم أفق حتى يومنا هذا من الذكريات ..


حادث عارض وقع على عارضة الأزياء الاسترالية تسبب في نقص الخصر الايمن (خمسه سانتي) فتحطم المصمم الذي يعتمد على عرضها .. وحينما أجهده التفكير صنع موديلاً جديداً أصبح موضة لاحقاً ..( بيوصل الموديل قريباً في الأسواق )


ذاك المشهور .. ولد وحيداً وعاش وحيداً ومات وحيداً .. إذن الآن كلنا محاطون به ..


نحن العرب لانمجّد أصحاب العقول إلا حينما يموتون .. وفي حياتهم نعلن حربنا عليهم .. إذا لم يتعوذوا العرب من أبليس .. سأدون لكم أسماءاً لأساطير بيننا يستحقون التمجيد .




هذا الموضوع ليس مستهلك بل جديد .. أسأل سهران! ولاتسأل قوقل ..

الجمعة، 13 مايو 2011

المستحيلة ...!!









وش ضر .. مسمار ٍ دعسته (تريله)
لا هز تيدرها .. ولا طاحت أحمول


تصبر .. مدام البنشري شد حيله
الشق يرقع .. والمصايب لها أحلول